ماذا لو أننا، دون أن ننتظر طبيبنا النفسي، نقرر أن نطلق تلك “الصرخة المحررة” .. الصرخة التي تحررنا من بعضٍ مما نكتمه في الصدور ونكتمه مراراً وتكراراً؟ .. ماذا لو استيقظنا بنيةِ قولِ ما نشعر به في أعماق أنفسنا .. لصاحب العمل .. أو لجارنا .. أو لواحد مما نعدهم أصدقاءً .. أو .. لمن يعيش معنا تحت سقف واحد؟